صحافة المواطن

رابطة المرأة العربية الكيان الذي ولد عملاقاً

كتب : محمد عكاشة
حالفني الحظ أن أكون ضمن المدعوين لحفل تدشين رابطة المرأة العربية والذي أقيم بمكتبة مصر العامة بالدقي برئاسة السيدة الفاضلة الأستاذة عبير سليمان وسط حضور جماهيري كبير ولفيف من الإعلاميين والصحفيين والسياسيين ونواب ولواءات من الجيش والشرطة ومسؤولون رفيعوالمستوى ودبلوماسيين وقامات ورموز ورائدات نسائية من مختلف أقطار الوطن العربي اللائي أنرن الحفل بحضورهن المميز وفي ظل وجود منصة اكتظت بقمم وقامات تقدمتهم الداعية الإسلامي بنت مداح النبي صلى الله عليه وسلم  الدكتورة عبلة الكحلاوي والفنانة القديرة صاحبة الرسالة الفنية المحترمة الفنانة مديحة حمدي ونائب الفيوم المحترم والداعم دائما لكل ناجحات لأبناء الفيوم اللواء أشرف عزيز اسكندر ونائب رئيس الرابطة المحترم الأستاذ أحمد شعبان والمخرج الكبير مصطفي الدمرداش والإذاعية الكبيرة سهام كمال مقدمة ( برنامج إلي ربات البيوت) والسفيرة القديرة رائدة العمل الإجتماعي ناهد شاكر .
كل الشكر والتقدير لجميع العاملين بمكتبة مصر العامة فرع الدقي وخاصة المحترم الأستاذ تامر علي رئيس قسم التدريب. والشكر موصولة لشركة شلوف ميديا وفريق العمل المميز بقيادة الأستاذ محمود شلوف على حسن التنظيم والمجهود الرائع الذي قاموا به .
ولا يفوتني أن أثني على الحضور المميز للإعلاميتين المتميزتين انجيل والإعلامية سوسن الحسيني اللتان بذلتا مجهود رائع يشكران عليه.
كما اتوجه بالشكر لفريق جريدة الحلم العربي أستاذة ليلي حسين والأستاذ نادر والأستاذ مجدي عبدلله والأستاذ سعيد الشال والأستاذ محمد السيد صابر والأستاذة نجلاء السيد والأستاذة سمية النحاس والحضور المميز لكل من رجل الأعمال المهندس أحمد فهمي ورجل الأعمال المهندس رامي ابراهيم  ورجل الأعمال الحاج أحمد عرندس ولكل من شرفنا بالحضور ونعتذر عن الخطأ والنسيان ..الحقيقية لقد ترددت كثيرا في كتابة هذه السطور عن هذه السيدة الرائعة لأن شهادتي بها مجروحة فهي أخت حقيقية بما تحويه الكلمة من معاني ومن أقرب الناس الى قلبي فهي لاتكافئها سطور ولا تقابلها كلمات ولا توفيها قصائد أو اشعار لكنني لم أستطع الصمت وقولت في نفسي واجب عليا الإشادة بهذا الرمز وهذه الأيقونة التي بالفعل أنارت جوانب مظلمة في حياة المراة العربية  بكل ما تملك من حب وخير وإيمان لرسالتها السامية حيال المرأة العربية رعاك الله أستاذة عبير سليمان وأكثر من أمثالك فلك التحية من القلب ولك المودة الدائمة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى